اّمون اللعين) الذي يمثل ابليس واعوانه الذي يخدع الناس بعدت طرق ومنها اليوم كثيره بأسم المذاهب وبواسطة الامول وعامل اكثر خطوره من التي ذكرت تسخير الاعلام في خدمتهم وجعلهم هم من يمثل المجتمع لاغيرهم (اّمون وكهنت المعبد هم من يمثلوا المجتمع وليس يوسف الصديق واليوم نفسهم الكهنه المرده العملاء اّمون العصر (السيستاني و*****) وغيرهم الذين خدعوا المجتمع وجعلوا المجتمع يصل الى هذه الدرجه من التسافل لان الذي يقودهم
(لايفرق بين الناقه والجمل) اذن كيف تكون اتباعهم اعتقد ان هؤلاء اخطر واشد من اّمون في كل زمان (لعنت الله على كل اّمون وفي كل زمان وخصوصا (اّمون العصر اللعين) الذي سوف تنكشف قظيته اليوم اوغدا وان لناظره لقريب قبحهم الله واخزاهم