سارع السستاني بدعم عصاباته المرتبطه بايران بحجة الانتصار للمذهب وهاكذا اشعل السستاني شمعة الطائفيه التي احرقت الاخضر واليابس واتقدت نار الشمعه لتكون نار الفتنة الطائفيه
وبعد اربع سنوات نسي السستاني تلك الاهزوجه الشعبيه
((قشمرتنه المرجعيه وانتخبنه السرسريه ))
فعاد وقشمر الناس من جديد وبلعبه وتكتيك ثعلبي ماكر عطل السستاني الحوزة ودعا للانتصار لزيارة الحسين بحجة اذا فازت القوائم العلمانيه
ستمنع الشيعه من زيارة الحسين عليه السلام
وهكذا قدم السستاني سيوف البرلمان للسراق والقتله ليقطعوا بها ارزاق واعناق العباد
فاي خير في السيستاني المجوسي الذي رفض واستنكف ان يحمل الجنسيه العراقيه
وهكذا اوقد السستاني الشمعه مرتين فقتلت العباد ومزقت البلاد